‏إظهار الرسائل ذات التسميات الفلك. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الفلك. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 14 أكتوبر 2020

المغنية الأمريكية بيلي أيليش، صاحبة الـ18 عاما،

 المغنية الأمريكية بيلي أيليش، صاحبة الـ18 عاما، من مواليد ديسمبر 2001، بـ«لوس أنجلوس» وتنتمي إيليش إلى عائلة فنية.

ودخلت ايليش عالم الفن عام 2015 بأغنية «Ocean Eyes» والتي سجلتها ونشرتها على موقع الـ «Soundcloud» التي حققت نجاح كبير، ثاني نجاحاتها.في عام 2017، كانت على موعد مع ثاني محطات نجاحاتها، حين أصدرت أغنية «Bellyache» وبعد ذلك، أصدرت بيلي أول ألبوم مصغر لها ويحمل اسم Don’t Smile At Me، في أغسطس 2017.


وفي أحدث أغانيها حقق كليب اغنية«NOT MY RESPONSIBILITY» نسب مشاهدة وصلت إلى 29 مليون بعدما تصدرت تريند يوتيوب.

وعلقت إيليش سلسلة حفلات لها، باسم «Where do we go» تجوب فيها العالم، كان من المقرر عقدها هذا العام، لكن وبعد تفشي فيروس كورونا، أجلت الفنانة الأمريكية المتبقي من السلسلة، لكنها أعلنت انها ستستأنف تلك السلسلة من الحفلات قريبا.تصدرت المغنية البوب الأمريكية بيلي إيليش، نتائج البحث على جوجل، بعد صبغ شعرها بالفسفوري، وبإطلالة مميزة.

الأحد، 19 يوليو 2020

تمكن علماء الفلك في جامعة وارويك في بريطانيا من فك لغزالنجم القزم "دوكس"

ان علم الفلك علم واسع كبير جدا وخفى جدا وحتى الان يقومالعلماء باكتشافه واكتشاف اسراره وخفاياه حيث انه عندما خلق الكون والفضاء لم يشد احد خلق الكون وكل الاشياء التى يكتشفها العلماء عن الفضاء ما هى الانظريات يقوم العلماء بفرضها عن طريق الاشياء التلى شاهدوها فى الفضاء والله تعالى اعلم     



تمكن علماء الفلك في جامعة وارويك في بريطانيا من فك لغز النجم القزم "دوكس"، الذي اكتشف في عام 2015 ويسير بسرعة تبلغ حوالى 900 ألف كيلومتر في الساعة في كوكبة التنين بمجرة درب التبانة. 
وأشار العلماء إلى أن القزم الأبيض، الذي تم رصده عبر تلسكوب هابل، لديه مكونات غير عادية لغلافه الجوي، مما يدل على أنه كان في الواقع نجما ثنائيا تمكن من البقاء بعد دخوله مرحلة السوبرنوفا أو المستعر الأعظم
وهذا الاكتشاف يشير إلى إمكانية بقاء النجوم في مجرة درب التبانة بعد نجاتها من المستعر الأعظم، بحسب الفريق العلمي في جامعة وارويك، بحسب ما ذكرت صحيفة الديلي ميل البريطانية.  

والنجوم القزمة عبارة عن نجوم عمالقة دخلت في مراحل التطور الأخيرة وتخلصت من غلافها الخارجي عبر ظاهرة السوبرنوفا، لتبرد بعدها على مدى مليارات السنين.
وغالبية الأقزام البيضاء من النجوم لديها طبقات من الغلاف الجوي تتكون بالكامل تقريبا من الهيدروجين أو الهيليوم، مع أدلة فرضية على وجود الكربون أو الأكسجين في قلب النجم.
وتم اكتشاف هذا النجم، الذي يطلق عليه اسم "دوكس" أو SDSS J1240+6710، في عام 2015، لكن يبدو أنه لا يحتوي على الهيدروجين ولا الهيليوم عندما تم رصده لأول مرة في درب التبانة، فهو يتكون  من مزيج من الأوكسجين والنيون والمغنيسيوم والسيليكون. 
وباستخدام تلسكوب هابل الفضائي، حدد العلماء أيضا وجود عناصر من الكربون والصوديوم والألومنيوم في غلاف النجم، والتي نتجت بعد حدوث السوبرنوفا.
 ومع ذلك، هناك غياب واضح لعناصر تعرف باسم "المجموعة الحديدية" مثل الحديد والنيكل والكروم والمنغنيز – والتي تحدد ملامح حصول ظاهرة السوبرنوفا الكلية، مما يعني أن النجم مر في مرحلة السوبرنوفا الجزئية.
ووجدت الدراسة، التي نشرتها الجمعية العلمية الفلكية في بريطانيا، أن كتلة النجم صغيرة مقارنة بالنجوم القزمة البيضاء - حوالى 40 في المائة فقط من كتلة شمسنا – مما يعني أن النجم تعرض لفقدان جزئي لكتلته بسبب دخوله سوبرنوفا جزئية.
وتمكن علماء الفلك من قياس سرعة القزم الأبيض ووجدوا أنه يسير بسرعة 559,234 ميلاً في الساعة أي حوالى 900 ألف كيلومتر في الساعة.
ويقول البروفيسور بوريس غاينسيكي الأستاذ في قسم الفيزياء في جامعة وارويك والذي يقود فريق الدراسة إن النجم لديه كل الخصائص الرئيسية للنجوم القزمة البيضاء ولكنه يجري بسرعة عالية جدا بكتلته المنخفضة وتركيبته غير العادية التي تحمل بصمات تعرضه للاشتعال الكربوني.
وأضاف أن كل هذه الدلائل تشير إلى أن النجم دوكس جاء من نظام نجم ثنائي ويحمل بصمات تعرضه لاندماج نووي حراري وقد يكون نجى من دخوله في المستعر الأعظم الكلي.
واكتشف الفريق العلمي أن هناك أنواعا مختلفة من النجوم القزمة البيضاء التي يمكن أن تبقى على قيد الحياة بعد السوبرنوفا في ظل ظروف متعددة وتراكيب مغايرة وسرعات مختلفة.
ويقول البروفيسور س. أو كيبلر من جامعة ريو غراندي دو سول، في البرازيل، والذي عثر على هذا النجم في الأصل، إنه اكتشاف غير عادي.
وأضاف: "إن حقيقة أن مثل هذا القزم الأبيض منخفض الكتلة وتعرض لاحتراق كربوني هو شهادة على آثار التفاعل بين النجوم الثنائية وتأثيرها على التطور الكيميائي للكون".  

ظواهر فلكية تحدث كل 20 سنة مرة فى 2020

ان الظواهر الفلكية هى ظواهر كونية مبهرة تدل على قدرة الله ووجوده وهذه الظواهر تجعلك تتامل فى خلق الله وابداعه ويجعلك تشكر الله وتحمده وتشكره  على خلق هذا الكون الرائع والمتكامل والى لايخطر على عقل بشر  وهناك ظواهر تحدث كل 20 سنة مرة سبحان الله  


ظواهر حدثت فى 2020
 سيشهد العام الجديد عددا من الأحداث الفلكية المميزة، أبرزها 3 حالات خسوف للقمر، وعمليتا كسوف للشمس، هذا إلى جانب زخات عديدة للشهب، فضلا عن اقتران بين كوكبي المشتري وزحل.
وبحسب ما نقلت صحيفة "الإمارات اليوم" عن مدير مركز الفلك الدولي محمد شوكت عودة، فإن أول كسوف للشمس هذا العام سيكون في 21 يونيو المقبل، وهو عبارة عن كسوف حلقي، في كل من سلطنة عمان واليمن وأجزاء بسيطة من المملكة العربية  السعودية، بينما سيكون كسوفا جزئيا في الإمارات وبقية الدول العربية
أما الكسوف الثاني 
 بحسب عودة فسيكون كليا، وسيحدث يوم 14 ديسمبر المقبل، ولن يشاهد من المنطقة العربية.
وبالنسبة لحالات خسوف القمر، فإن الأول بحسب عودة سيكون جزئيا في 10 يناير الجاري، إذ سيخسف من القمر ما نسبته 90 في المئة من قرصه، لكنه لن يكون ملحوظا للناس لكونه خسوفا "شبه ظلي"، فيما سيكون الخسوف الثاني شبه ظلي وجزئي أيضا، وذلك في الخامس من يونيو المقبل، وسيخسف من القمر ما نسبته 58 في المئة، وسيكون الخسوف مشاهدا من المنطقة العربية مع كون المنطقة الشرقية أفضل
وفيما يتعلق بالخسوف الثالث، فسيكون أيضا "شبه ظل جزئي"، في 5 يوليو القادم، وسيخسف من القمر ما نسبته 37 في المئة، وسيكون مشاهدا من غرب أفريقيا فقط، ولن يكون ملاحظا بشكل ملموس بالعين المجردة نظرا لقلة ما سيخسف من قرص القمر.
وبلغت زخة الشهب الأولى سنة 2020 وهي "الرباعيات" نسبة إلى المجموعة النجمية القديمة "رباعيات موراليس"، ذروتها السبت (08:20 صباحا بتوقيت غرينتش)، بينما زخة الشهب الثانية المهمة هذا العام هي زخة شهب "إيتا الدلويات" نسبة إلى برج الدلو، إذ تقع نقطة الإشعاع في برج الدلو، وستكون ذروتها في الخامس من مايو المقبل (الساعة التاسعة مساء بتوقيت غرينتش)، ومن المتوقع رؤية 50 شهابا في الساعة، وقت الذروة عند الرصد من مكان مثالي ومظلم تماما، والمناطق الأفضل هذه السنة لرؤية الزخة هي المناطق الوسطى والجنوبية من وسط وغرب   آسيا، وهذا يشمل أقصى المناطق الشرقية من العالم العربي.
وستكون الزخة الرئيسة الأخيرة هذا العام، "التوأميات"، نسبة إلى برج التوأمين (الجوزاء)، وستكون ذروة الزخة في 14 ديسمبر المقبل (الساعة 00:50 بتوقيت غرينتش)، ومن المتوقع رؤية 150 شهابا في الساعة وقت الذروة عند الرصد، وتعد المنطقة العربية مناسبة لرصد هذه الزخة.
ومن ضمن الأحداث الفلكية المميزة خلال العام الجديد، سيكون اقتران كوكب المشتري مع كوكب زحل في 21 ديسمبر المقبل (الساعة 01:22 ظهرا بتوقيت غرينتش)، إذ يكون الاقتران بشكل مبسط هو وقوع جرمين بالقرب من بعضهما بعضا كما يرى ظاهريا من الأرض، علما أن اقتران المشتري مع زحل يحدث كل 20 سنة  تقريبا.